فَقْدُ الموقع المؤقت كان ثمنه العودة براً.
صدارة الأيام الثلاثة تم التحضير لها منذ ثلاث سنوات..!!
تصريحات رئيس النادي تشير إلى أن مغادرة اللاعب باتت وشيكة وحتمية.
التفوق الذي تقدمه صفارة من الطبيعي أن يُفقد بسرعة.
أفضل ما قدمته بطولة جوانزو أنها أسكتت بعض اتحادات الجعجعة بعد أن انكشف واقعها المخجل.
مساعد الحكم كان متسرعاً وهو يكشف نفسه بمثل تلك الكيفية الصارخة ويفضح ميوله ومشاعره غير الودية تجاه الفريق الكبير.
المسؤول التحكيمي الكبير أسرّ لبعض المقربين بأن الوضع ميئوس منه، وأن العناصر الحالية لا أمل منها.
تحسن أداء اللاعب الأجنبي قبيل فترة التسجيل الثانية لن يحول دون تسريحه واستبداله.
رغم الفوز الكبير إلا أن جماهير النادي ما زالت قلقة على مستقبل الفريق؛ لأنه عودها على الأداء بطريقة خطوة للأمام وأخرى للخلف.
الاستقلال كان ثمنه نبش الأوراق القديمة والمسكوت عنه منذ عقود.
انخدع المدرب بتعادله مع الفريق الكبير الذي جاء بتمثيلية لاعب وراية مساعد وصفارة حكم فدخل المباراة التالية مهاجماً الفريق القوي فخسر بنتيجة كبيرة ودفع عقده ثمناً لذلك الوهم الذي اعتراه.
من الواضح أن ذلك الإداري ممثل بارع يجيد أداء الأدوار والحركات المفتعلة، خصوصاً عندما يشعر بأن الكاميرا تتابعه ولو من بعيد.
بأسلوب الببغاوات أشادوا بالملف المونديالي رغم أنهم لم يقرؤوه ولا يعرفون مضمونه، ولكنهم مع الخيل يا شقراء.
لم يتنفس الحكم الصعداء إلا بعد أن نجا الفريق المفضل من الهزيمة.
الفئة الغالية من ذوي الاحتياجات أصبحوا موضع مزايدة وتصفية حسابات بين دخلاء الإعلام الرياضي.
بعد فقد الصدارة السريع عادوا إلى وصف المدرب بالسباك بعد أن ظلوا يصفونه بالعالمي خلال الأيام الأربعة التي سبقت المباراة الأخيرة.