رغم محاولات استغلال معتنقي الفكر الضال من قِبل دول إقليمية لا تُخفي أطماعها، ولا تحاول أن توقف توظيفها الدول المجاورة من أجل حمايتها من عقوبات الأسرة الدولية على تجاوزاتها وتمردها على الأعراف والمواثيق الدولية.. برغم كل ذلك وكل مخاطر التوظيف والاستغلال للإرهابيين وللإرهاب بوصفه أسلوباً لفرض التوجهات
...>>>...
|