الشعوب الحية والأمم التي تستفيد مما يجري حولها هي الأكثر حيوية والأكثر تطوراً وتقدماً، أما تلك التي تُقلِّد دون أن تعي تبعات ذلك فلا بد أن يلحقها الضرر ويضيع هدفها؛ كون الظروف والمسببات لا تتطابق بالضرورة. إن الأخذ بتجارب الشعوب رغم عدم تجانس وتشابه مسبباتها؛ لأن عدم تشابه الظروف والأسباب
...>>>... |