ظل عمل المرأة السعودية وحتى الآن محصوراً ضمن نطاقات محدودة لا تخرج عن حدود التعليم والصحة، وبقيت نطاقات عديدة متنوعة بعيدة عن عمل المرأة رغم أن النساء يمثلن نصف المجتمع، وأن هذا النصف يحتاج للتعامل مع المرأة العاملة، فبالإضافة إلى قيام المرأة السعودية بمهام التعليم والتدريس لبنات جنسها، وتقديم الخدمات
...>>>... |