* على طريقة المثل الشعبي قام ذلك الإعلامي بـ (شق القربة)، وفضح الترتيبات التي كانت تتم لترشيح عدد من الإعلاميين المتعصبين للجمعية العمومية، ولكن المسئول تنبّه لذلك العبث فأحبطه.
* فوز مرشحين بالعضوية رغم أنهم مرشحون من أندية لا تمت لهم بصلة يكشف واقع الحال غير السار.
* ظهور ذلك الحكم المطرود في القنوات التلفزيونية كان مفيداً جداً، لأنه فضح تلك العقلية المتخلّفة.
* مسئول النادي وجّه كلمات قاسية للمذيع الذي لم يستطع الرد، مما أثار تساؤلاً كبيراً حول أسباب صمت المذيع.
* طلب المذيع من الناقد الحصري التعليق على قضية رياضية مهمة وشائكة وإبداء رأيه كناقد له رؤيته الخبيرة، فقال «الشق أكبر من الرقعة».!!
* ما قاله الإعلامي عن الترتيبات التي كانت تتم بشأن الترشيح للانتخابات في ذلك النادي والتي لم يكتب لها النجاح، يؤكد أنّ ما كان يخطط له بعيد تماماً عن المصلحة العامة.
* فرد واحد هزم مجموعة كبيرة مسنودة بأسماء وتاريخ .
* ترشيح الشخصية الرزينة ذات الكفاءة استفزت مجموعة التعصب في ذلك النادي.
* عادت المطالبات المالية والشكاوى الدولية ضد ذلك النادي، فكيف سيتم التعامل معها بعد أن ابتعد من كان يحلها في الخفاء.
* ما تم ليس سوى مسرحية هزلية.
* كانوا يرتبون لترشيح إعلاميين متعصبين وليس كفاءات جديرة، فقلب المسئول الطاولة عليهم.
* على خطى اللاعب الأجنبي المميز الذي تم خطفه الموسم الماضي ثم فشل فقد فشل المدرب أيضا بعد خطفه وهو الذي كان ناجحاً في محطته السابقة.
* ظهور المسئول الإعلامي ليهدد قراصنة المباريات عبر الإعلام يؤكد ضعف حيلته وعدم قدرته على اتخاذ موقف جاد.
* بلنتيات الواير لس عادت لتعزّز حظوظ الفريق في المنافسة كالعادة.
* التسهيلات المحلية سوف تحرج أصحابها عندما تصل الأمور للهيئات الدولية.
* تواجده في الاستديو كضيف على البرنامج الرياضي لم يمنعه من التغريد بين لحظة وأخرى.
* اللاعب الأجنبي اعترف بتعرضه سابقاً لإصابة أربطة ولكن إدارة النادي نفت ذلك.
* لازال المدرب ملازماً منزله رغم إلغاء عقده في انتظار حقوقه التي لن يستلهما إلا بتهديد دولي.
* لن ينقذهم من الورطة التي وقعوا فيها إلا أولئك الذين أبعدوهم بحجة أنهم ليسوا من أهل البحر.