جيبوتي - أ.ف.ب:
دعت منظمة التعاون الإسلامي أمس السبت في جيبوتي الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي إلى «إنقاذ» أقلية الروهينجيا المسلمة في بورما من «إبادة».. وفي مناسبة الزيارة التاريخية التي سيقوم بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما الاثنين إلى رانغون «نتوقع من الولايات المتحدة أن تنقل رسالة قوية إلى حكومة بورما لكي تحمي هذه الأقلية»، كما أعلن محمود علي يوسف وزير الخارجية الجيبوتي والرئيس الحالي لمنظمة التعاون الإسلامي.
"طالع دوليات"