• حققت البحرين الصعب وهزمت قطر وتأهلت لدور الأربعة بكل جدارة واستحقاق. المنتخب البحريني كان نموذجا في الجهد والعطاء والحماس امام المنتخب القطري.
* * *
• نجح مهرجان اعتزال اللاعب الدولي السابق عبدالله الشريدة بشكل لافت. ولولا ظروف الامتحانات لكان الحضور كبيراً. يستحق الشريدة ذلك التكريم لقاء ما قدّمه لفريقه الهلال ولمنتخب الوطن ولتاريخه المشرّف الذي زيَّنه بأكثر من 23 بطولة مع الزعيم.
* * *
• وقعت الإدارة الهلالية في موقف حرج للغاية مع رحيل المدافع السنغالي مانجان الذي سيترك فراغاً كبيراً وإذا لم تسارع الإدارة بإيجاد البديل الكفء فسيكون وضع الفريق حرجاً في المنافسات القادمة.
* * *
• في كل مرة يتعثر فيها المنتخب القطري الشقيق يفتح ملف التجنيس، ولكن عندما يفوز وينتصر لا يتحدث أحد بسلبية عن هذا الموضوع.
* * *
• الإدارة النصراوية أفضل إدارة بين جميع الأندية التي تعاملت مع فترة التسجيل الشتوية، حيث كان الهدوء والصمت والحكمة هي شعار العمل إضافة إلى المحافظة على مكتسبات الفريق وعناصره ودعمهم بعنصر أجنبي مميز . النصر بعد استئناف الدوري سيكون شكله مختلفاً تماماً.
* * *
• لم يوفّق مختار فلاتة مع الشباب وغادر النادي بهدوء ولكن ذلك لا يعني تقليلاً من قدرات اللاعب أو إمكانياته الفنية. ولكنه التوفيق فقط وسيكون إضافة جيدة لأي فريق يلتحق به.