عبر كتاب (افهم غضبك وتغلب عليه) يقول أ. عبد الله العثمان: ليس بالضرورة أن يكون الغضب صراخاً أو صوتا عاليا أو ضربا، ولكن له صور عميقة بالداخل فهو كالجبال جذورها تساوي ثلاثة أضعاف ما يظهر على السطح.
وينصح أ. العثمان من يغضب بتغيير الجلسة.. أو بالتحرك.. أو الذهاب في رحلة.. أو التعبير عن الغضب بالكتابة..
وفي النهاية هدِّئ من روعك وقل لنفسك إن كل شيء سيكون على ما يرام.