- حق لنا أن نزعم أننا بدأنا خطوة موفقة في تغيير مستوى أداء منتخبنا في مباراته الأولى أمام الصين، وبعد التغييرات في الجهاز الفني، وبعد الزج بلاعبين شباب أثبتوا وجودهم. ومع ذلك يجب ألا نستعجل الحكم من أول مباراة بعد التغييرات التي حدثت مؤخراً.
التفاؤل بهذه الوجوه الشابة من اللاعبين شيء مطلوب وبناءً عليه سوف أكون في صف طابور المتفائلين وأناشد المسؤولين عن المنتخب بأخذ الخيار المتاح والمطلوب حالياً بشدة بالتركيز على اللاعبين الشباب الذين أثبتوا وجودهم مؤخراً، أمثال أحمد عسيري، فهد المولد، عبد الفتاح عسيري، سلطان البيشي، منصور الحربي، مصطفى بصاص، يحيى الشهري، سلمان الفرج، نواف العابد، إبراهيم غالب، سالم الدوسري، نايف هزازي. وهذا لا يمنع من الاستعانة ببعض المخضرمين الذين لا زالوا يقدمون عطاءات مرضية، أمثال سعود كريري، أسامة هوساوي، تيسير الجاسم، أحمد الفريدي، حسن معاذ، ناصر الشمراني. ولننتظر ماذا سيقدم هؤلاء معاً.
- الأناشيد التي تطلقها جماهير بعض الأندية في المدرجات قبل بداية مباريات فريقها وهي أناشيد خاصة (أشبه بالسلام الخاص بالدول)، لا أعرف ما الهدف منها قبل بدء المباراة، مع أن مجال التشجيع هو خلال سير المباريات عندما يكون فريقها في حاجة لها، وهذا هو الهدف الأساسي للمساندة الجماهيرية .. هل هذه الظاهرة منتشرة؟