- المباراة خرجت بمستوى فني متوسط وكان في الإمكان أفضل مما كان من جانب الاتحاد، لو أحسن كانيدا الاختيار والتوظيف (التعادل عادل).
- ما زالت مشكلة كانيدا تتركز في إثبات وجوده بعيداً عن آراء الآخرين خصوصاً بعد أن وجد نفسه أمام زخم من اللاعبين الذين وفرتهم الإدارة مؤخراً وأصبح في مأزق وحيرة الاختيار والتوظيف.
- لم تكن هناك أخطاء تحكيمية مؤثّرة، ولو أن حكم المباراة تغاضى عن عنف غير نظامي من قبل (فكتور) الذي لا يتقن (الحبو) بعد تسجيل الأهداف مع أن الوحوش (لا تحبو).
- المحلّل الرياضي (الهادئ) عادل البطي كان متوتراً دون مبرر لأن رئيس نادي الاتحاد صرح بعد المباراة بأن ناديه كان الأفضل وهو (رأي) لا يقدم ولا يؤخر لأنه رأي إداري قبل أن يكون فنياً ومن واجب الرئيس دعم لاعبيه وتشجيعهم ما أقصده أن مثل هذا الانتقاد الحاد لرؤساء الأندية في غير محله وبالنيابة عنه أقول للبطي بعنا لك البيعة.
- أعتقد أن الفريق الأول للاتحاد الذي واجه الأهلي أمس الأول في حاجة إلى ثلاثة تغييرات في الهجوم والوسط والدفاع ولا أريد تسميتهم الاثنين من الأجانب وواحد محلي.
- ذكَّرني أحد الكتاب في إحدى الصحف يوم المباراة بأن الأهلي لم يسدد بعد ما عليه من ديون للاتحاد في عدد الانتصارات في جميع مباريات الكرة كما أنه لم يحقق بطولات رسمية ورئيسية في الكرة كما حقق الاتحاد بمعنى أن كل النتائج تصب لمصلحة الاتحاد وبعض إعلام الأهلي في حاجة لمن يبصره لمراجعة التاريخ حتى لا تقع في الأخطاء وآمل أن يكون الإعلام الاتحادي الذي ذكر هذا التفوق الاتحادي والذي اعتمدت عليه دارس تاريخ النادي جيداً.