* اضطر المدرب إلى الإشادة بالإدارة وامتداح كابتن الفريق من أجل ضمان استلام حقوقه رغم أنه في موقف سابق رفض مصافحة الكابتن.
* يعتقدون أنهم يغيظون المنافس عندما يحتفلون بالهزيمة.. رغم أن هذا الفعل الجاهل يزيد من ضياعهم.
* يستغلون ظهور المسؤول عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي للتحريض والتأليب ضد الآخرين، ولكنه يفهم دواعي هذه الممارسات الرخيصة فيحتقر أصحابها.
* ما يحدث حالياً هو تصفية حسابات ضد من لم يصوّت..!!
* استلم عشرة ملايين عند بدء الموسم وأصبحت مهمته مرافقة كل كرة تلج مرمى فريقه.
* شعار المصلحة الوطنية الذي رفعوه لتمرير قرارات الذات العام اختفى تماماً عندما أصبح المستفيد نادياً آخر.
* في كل ملعب خليجي لا بد أن يكون لهم بصمة شغب مخجلة.
* مباراة واحدة مع الفريق الكبير كانت كافية ليعود فريقهم لموقعه الطبيعي.
* مدير الفريق استعان بالـ(بوم) فكان مصيره الشطب.
* الجدول المحلي صدر بعد معرفة الجدول القاري؛ لذلك لعبوا لعبتهم.
* التجارب أثبتت أن خطف المدربين واللاعبين الأجانب مصيره الفشل ومصير من يقوم به الصراع على الهبوط.
* حتى الحافلة أغاظتهم.
* المتحدث ليس أكثر من ببغاء يردد ما يسمعه.
* الأوراق تنكشف يوماً بعد يوم والأحداث تحرجهم، ولم يتوقعوا أن تنكشف أوراقهم بهذه السرعة.
* وجوده في موقعه صوري فقط.
* أفضل نصيحة وُجّهت لمتنبي العصر الحديث أن يراجع إحدى المصحات النفسية؛ فوضعه أصبح خطيراً جداً.
* فوز الكاتب الكبير بالجائزة الرسمية أصابهم بالغيرة وأغاظهم إلى درجة محاولة التقليل من الإنجاز، ولكن هيهات.
* المسؤول الجديد اكتشف قوائم تقبض من خارج الدائرة، والوسيط من مرتادي اجتماع الخميس.
* اختفى الحماس فانكشف إفلاس المدرب.
* اللاعبون الكبار أصبحوا الممسكين بكل خيوط اللعبة في النادي الغربي والإدارة انتقلت لموقع المتفرج.