* العمارة السكنية الفاخرة التي قدمها سمو الأمير خالد بن عبد الله للنادي الأهلي، لتكون مقراً لسكن متعاقدي النادي تأتي ضمن سلسلة لا تنقطع من الدعم اللا محدود الذي يقدمه سموه للنادي الراقي الذي يحظى برعاية وعناية ومتابعة واهتمام كبير من سموه، معززاً بدعم مالي سخي مكَّن النادي الأهلي من الوقوف في الطليعة بين أنديتنا في جميع المنافسات.. كم نادٍ بحاجة إلى مثل هذه الشخصية الداعمة.
* * *
* إعلان اللاعب ياسر الشهراني أنه لن يترك الهلال حتى لو أدى به الأمر لإكمال ما تبقى من عقده في ناديه السابق القادسية، ومن ثم العودة للزعيم مجدداً يُؤكد أن اللاعب وجد نفسه في صفوف الملكي ومن الصعب عليه الخروج من هذا المحيط الذي يُمكنه من تحقيق كل طموحاته كلاعب محترف.
* * *
* لم تعد إنجازات بعض رؤساء الأندية هي تحقيق البطولات، بل أن يترك النادي وليس عليه ديون..!! للأسف أصبحت هذه طموحات بعض الأندية.
* * *
* الأزمات والمشاكل المالية التي يتعرض لها كثيرٌ من أنديتنا ليست ناجمة عن ضعف في الموارد أو عدم وجود رعاة.. ولكنها بالأساس نتاج طبيعي لسوء الإدارة المالية في تلك الأندية، حيث يتم الإنفاق بشكل عشوائي من خلال تعاقدات غير مدروسة سرعان ما تفشل وتعاد مرة أخرى ومرة ثالثة في إهدار مالي كبير.. وبعد ذلك تخرج إدارات تلك الأندية لتشتكي من أزمات مالية وحقوق متأخرة!!
* * *
* وجود مباراة مهمة أمام الهلال نهاية الأسبوع جعل الإدارة الاتحادية تلغي العقوبات ضد بعض لاعبي الفريق الذين تخلفوا عن معسكر الفريق في الكويت بلا عذر.
* * *
* لا يُمكن أن تتحمل الخطوط السعودية مسئولية تأخر اتحاد الكرة والأندية في عدم وجود حجوزات طيران بين بعض المدن.. فاتحاد الكرة والأندية المعنية عليهم إيجاد الحجوزات فور صدور جداول المباريات وليس قبل أداء المباريات بأيام قليلة.
