نحمد الله على ما من به على هذه البلاد وأهلها بنعم وافرة و جزيلة لاتعد ولا تحصى، ومنها أن قيض لها ولاة أمر هم من خيرة أهلها ديناً وخلقاً وأمانةً، ولا نستغرب من سمو أمير الرياض وسمو نائبه حفظهم الله هذا الاهتمام والمتابعة والوقوف بأنفسهم على كل ما يمس حياة المواطن من مشاريع وخدمات ليس فقط بمدينة الرياض بل بمحافظاتها وقراها، وهم بذلك على نهج آبائهم وجدهم المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - باني هذه النهضة وهذا يدل على حرصهم واهتمامهم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله -
نرحب بهم أجمل الترحيب ونسأل الله لهم العون والتوفيق والسداد.