متابعة - أحمد العجلان:
يعتقد البعض أن حالة الزميل إبراهيم الفريان حالة فريدة من نوعها أو بمعنى أصح أنه هو الوحيد على سطح الأرض الذي يبحث عن الكاميرات وشاشات التلفاز .. والحقيقة أن هذه الظاهرة ظاهرة عالمية، فهناك أشخاص اشتهروا في المجال السياسي بأمريكا بحب الوجود خلف المراسلين وأمام عدسات المصورين، وكذلك الحال في أوربا حيث توجد أشكال حفظت عن ظهر قلب هناك تماما كالفريان بسبب وجودهم مع اللاعبين وأمامهم وخلفهم في كل مناسبة تصوير.. ونقدم لكم هنا عبر هذه الصور شخصيتين إحداهما في أوروبا والأخرى في أمريكا وقد اشتهرا بملاحقة الكاميرات حالهم كحال الزميل الفريان.