- انسحاب فريق النصر للصالات من بطولة العالم بالكويت أساء لسمعة الرياضة السعودية خصوصا وأن أسباب الانسحاب تعود لضعف المتابعة الإدارية للفريق واللاعبين الأجانب الذين تمت الاستعانة بهم. اتحاد الكرة شريك فيما حدث بترشيحه للنصر للمشاركة في هذه البطولة وهو لا يملك فريقاً لهذه اللعبة.
* * *
- مجموعة من اللاعبين أضاء لهم الأهلي الضوء الأخضر لمغادرة النادي بمخالصة مالية تتيح لهم اختيار النادي الذي يرغبونه وبينهم النجم الخلوق عيسى المحياني الذي أخطأ في حساباته بخروجه من الهلال.
* * *
- صفقات تبادل النجوم واللاعبين بين الهلال والشباب بما يخدم مصلحة الفريقين واللاعبين يمثل نموذجاً للتعاون البناء بين الأندية بما يعود بالنفع على الكرة السعودية.
* * *
- الأمير فيصل بن تركي دفع من جيبه الخاص أكثر من مائة مليون ريال خلال فترة الصيف لإتمام صفقات انتقال عدد من اللاعبين لدعم صفوف الفريق النصراوي وهذا ما لم يفعله أي رئيس آخر بين أندية المملكة. ويجب أن يقدر جمهور النصر هذا الدعم الكبير والسخي ويقوم بدوره في دعم اللاعبين والفريق معنويا.
* * *
- إذا لم يتدارك محبو الوحدة ناديهم الذي تتدهور أحواله بشكل مخيف فربما يكون مصيره مزيداً من الهبوط إلى الدرجات الأدنى ولن يكتفي بالأولى. والمثير للدهشة أن الجميع يبدي استياءه مما يحدث للفريق ولكن لا أحد يتحرك بفعل إيجابي.
* * *
- الاتحاد مطالب بتوفير أكثر من خمسين مليون ريال خلال عشرة أيام لسداد ما عليه من مطالبات مالية ومستحقات للاعبين ومدربين سابقين تقدموا بشكاوى ضده واذا لم يستطع توفير هذا المبلغ فلن يتمكن من تسجيل أي لاعب محترف خلال الفترة الأولى.