دخنة - سعود البهيمة:
تفاجأ أولياء أمور الطلاب في دخنة في اليوم الأول للدراسة بتحول فناء إحدى المدارس الابتدائية لبقايا ترميم وعمالة, ناهيك عما نتج عن ذلك من وجود الغبار والأتربة داخل المدرسة نتيجة تلك الأعمال وما يصاحبها من تكسير وبناء, والذي يترتب عليه تأثيرات صحية على الطلاب. وتبين مما رصدته «الجزيرة» أن العمل سيحتاج لعدة أيام، الأمر الذي سينعكس سلباً على الطلاب خصوصاً الصغار الملتحقين بالدراسة حديثاً، والذين تمثل الأيام الأولى لهم أهمية كبيرة للترغيب في اليوم الدراسي. وقد تساءل بعض أولياء الأمور بالقول: لماذا لم تتم ترسية المشروع قبل وقت كاف، ويشترط على المقاول سرعة الإنجاز قبل بدء الدراسة؟