الله يصبِّح صباحك مثل ما ودّك

ياللي صباحك صباحٍ له طعم ثاني

ما ألوم أنا الصبح لو صبّح على خدّك

وأخذ يصحِّيك هيه اصحى علشاني

وانته تردّه وهو يتلذّذْ بردّك

كنّك تبي تقوم ثم تقول له (مااني)

وليا تفتّح هدبك تحطّ له يدّك

وتقول وش هالصباح اللي تبلاَّني

لكن صباحك عرف يغريك ويشدّك

وأخذك يصحّيك هالمرّه على لساني

إلاَّ أنت واقف وراكز للصحو قدّك

الله يخلِّيك أثرك صدق تهواني

يا ليتني صبح وأصبح مثل ما ودّك

لكن بعد ما أقول اصحى علشاني..!