الشاعرة إيمان الدباغ تقول في ديوانها (لأنها كانت أناشيد):
امنح اليسير اليسير
من جعبة اعتذاري
الوان من اسفي
وعفوا لكل اقترابي
فهنا ابقى التريث
يتعاظم في جنون نداءاتي
يزاول نيل الصعاب
وماء شدها صعابي
أو صد الاجفان قسراً
فنظرات تلك.. ما هي بنظراتي
تسكن ضد حماسي
تطل من حبسها بعبراتي
تعاتب الألف.. وتتمادى
إلى حيث تنتهي ياءاتي
فظني اذن
فطنة اسقطها.. دهائي