- هل حقق فريق الزلفي المفاجأة بفوزه على الشعلة وتأهله للدور الثاني من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين !!؟ فريق الزلفي حقق بهذا الفوز مكسبا إعلاميا كبيرا حيث أصبح اسمه يتردد في وسائل الإعلام المختلفة ولفت الأنظار لمدينة الزلفي العريقة.
***
- عقوبة السجن التي أعلنتها إحدى المحاكم في الإمارات ضد المدرب كوزمين أبرزتها بعض صحفنا المحلية وبالبنط العريض هكذا «سجن مدرب الهلال»!! رغم أن كوزمين قد ترك تدريب الهلال منذ أكثر من أربعة أعوام ويدرب فريق الأهلي الإماراتي حاليا . فهل من نشر ذلك العنوان يهدف للإساءة للهلال !؟
***
- مازالت ديون الاتحاد والبالغة 132 مليون ريال قائمة حتى الآن وهي مطالبات على الاتحاد وشكاوى من مدربين ولاعبين أجانب رفع كثير للفيفا..!! ومع ذلك استطاع الاتحاد تجاوز تلك الشكاوى والديون وتسجيل لاعبين أجانب في الفترة الثانية لهذا الموسم!! مازالت الشفافية غائبة تماما عن مشهدنا الرياضي. مازال تجاوز الأنظمة والقفز على اللوائح والالتفاف قائما وبشكل كبير وبموافقة رسمية إن لم يكن بدعم أيضا.
***
- مازال أبطال التمثيل داخل منطقة الجزاء يمارسون هواياتهم بإتقان كبير ويحصلون على ضربات جزاء خيالية وهمية . ورغم أن أولئك الممثلين معروفين بالاسم لاشتهارهم بتلك الأدوار إلا أن الحكام مازالوا يمنحونهم ضربات الجزاء منخدعين بتلك الحركات التمثيلية التي لم تعد تنطلي على أحد. المفارقة إن أغلب أبطال التمثيل يجمعهم لون واحد.
***
- فريق الفتح بطل دوري وسوبر العام الماضي هل بدأ الاستعداد للموسم القادم بعد التراجع الكبير للفريق هذا الموسم وعدم قدرته على تحقيق نتائج تحفظ له شخصيته كفريق بطل. الإدارة النموذجية والمدرب الفذ يجب أن يكون لهم وقفة مصارحة وعمل جاد للموسم القادم لإعادة هيبة الفريق ومكانته.
***
- ليس مطلوبا أن يجمع الرياضيون على حب المدرب الوطني القدير سامي الجابر فهذا مستحيل !! ولكن لماذا محاربته !!؟ هناك إعلام رياضي مريض يسعى بكل قوته لإفشال مهمة سامي كمدرب ويحاول وضع العراقيل والعقبات أمامه واختلاق الأكاذيب والشائعات ضده. سامي عندما كان لاعبا تجاوز كل أولئك وممارساتهم وارتقى قمة المجد وسجل اسمه أسطورة عالمية في أربعة مونديالات ويستطيع أن يفعل ذلك أيضا كمدرب. فهو صاحب شخصية قوية ويتمتع بذكاء حاد وقدرة على التحدي ومواجهة الصعاب بشجاعة والتغلب عليها.