فواصل
- عدم استجابة حارس النصر عبدالله العنزي لقرار ضمه للمنتخب آثار لغطاً كبيراً في الوسط الرياضي. خصوصاً وأن المبررات ضعيفة وواهية التي تم تقديمها لهذا الغياب.
في حالات سابقة للاعبين من أندية أخرى تم معاقبتهم بالإيقاف.
**
- البرامج الرياضية الفضائية التي تسخر محتواها دوما لخدمة ميول القائمين عليها حملت ادارة المنتخب مسئولية غياب العنزي عن المعسكر لضعف التنسيق من قبلها مع الأندية، وكأن الـ 25 لاعباً الذين تم اختيارهم لم يستطيعوا الانضمام للمعسكر بسب سوء التنسيق.
**
- لجوء الإدارة الاتحادية للاستعانة بالمدرب الوطني خالد القروني دليل يأس وعدم قدرة على قيادة الفريق في طريق النجاح فتمت الاستعانة بالقروني ليقوم بالمهمة لعل وعسى.
**
- لازالت تلك المطبوعة التي تحارب الكابتن سامي الجابر منذ بداية الموسم تواصل سعيها لإفشال مهمته بكل الوسائل ضاربة بالقيم والأخلاق المهنية عرض الحائط.
**
- على الهلاليين أن يتعايشوا مع الأمر الواقع ويتقبلوا قرارات لجنة الانضباط التي تتعامل معهم بكثير الحساسية والتي لا تحدث مع الأندية الأخرى.
**
- القرارات الاتحادية بإقالات المدربين ليست خاضعة لقناعات فنية بل هي ضمن الصراعات بين الأجنحة المتصادمة والنادي هو من يدفع الثمن.
