يعاني سكان الأصيفرين بالمدينة المنورة من طفح البيارات في الشوارع بشكل مثير ومصدر لانتشار الأمراض والأوبئة، نرجو من بلدية العقيق القيام محاسبة المتسببين بهذه المشاكل الصحية وإيقاع العقوبات النظامية بحقهم للحفاظ على الصحة العامة لأهالي الحي وعابري الطريق، خصوصاً الشارع المقابل لمدرسة طلحة بن عبيدالله الابتدائية حيث المياه الآسنة تتجمع حول المدرسة والشوارع المؤدية لها وانبعاث الروائح الكريهة داخل المبنى المدرسي وما حوله من المباني السكنية بشكل دائم ومستمر.
نرجو من بلدية العقيق وأمانة المدينة المنورة الوقوف على أرض الواقع والحزم في التعامل مـع المشكلة قبل انتشار الأمراض.