تعقيباً على ما يُنشر في (الجزيرة) من مواضيع وأخبار عن (التفحيط) وما يقوم به بعض المراهقين من (تفحيط) وإزعاج لعباد الله في بعض الأحياء في العاصمة الرياض .. أقول يعاني سكان حي طويق في منطقة العريجاء والواقع غرب شارع الـ 100 طريق مكة المكرمة من (التفحيط) وعلى مدار الساعة من (ثلة) من المراهقين الذين أزعجوا السكان في الحي بسبب ممارساتهم المتهورة والخطرة والتي تشكّل خطراً على المارة وإزعاجاً للناس في البيوت دون رقيب أو حسيب، وازداد إزعاجهم وتفحيطهم مع دخول شهر رمضان الفضيل ونحن نأمل من دوريات المرور ودوريات النجدة مراقبة ومتابعة ما يدور في الحي من تفحيط وسرعة القبض على هؤلاء المراهقين المخالفين للأنظمة ومنعهم من ممارسة هذه العادة السيئة التي أضرت بسكان الحي.
مع الشكر والتقدير.