ظهور بعض الممارسات التي يظهر أصحابها ولاءهم لداعش على قلتها وندرتها إلا أنها مؤشر خطير لابد من التعامل معه جديا من قبل الجهات الأمنية فإظهار الفرح عبر الاحتفالات ورفع العلم الداعشي كما نقلت بعض الصحف أمس أو بعض الصور التي ظهرت في مواقع التواصل الاجتماعي أرى أنها محاولة لجس النبض من قبل خلايا كامنة تسعى لجمع المريدين والمؤيدين.
لابد أن نتحول جميعا لخط دفاع أول يحمي الوطن من هذه التنظيمات الإرهابية كل في مجاله فتشكيل الوعي وكشف ضحالة هذا الفكر هو مايعول عليه في إيقاف هذا المد الداعشي المشوه للإسلام ومبادئه السمحة.
سلامة العقيدة الصافية وحماية اللحمة الوطنية أمران لاتراخي فيهما ولا تهاون فالدين والوطن هما أغلى مايملكه الإنسان وهما عماد وقوام حياته.