إن يومنا الوطني يعتبر تاريخ تحول كبير لشبه الجزيرة العربية؛ فبعد أن قام الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - بتوحيد وطننا الغالي عمّ الرخاء والأمن والاستقرار، وواصل أبناؤه الميامين العمل على خطى مؤسس هذا الكيان. ونحن نحتفل بالذكرى الـ84 في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نشهد ما وصل إليه وطننا من نهضة تنموية شاملة سعياً من قيادتنا الرشيدة التي تحرص دوماً على تحقيق العيش الكريم لأبناء الوطن.