أعاد النصر لبطولة الدوري بعد غياب عشرين عاماً..
أعاد فريقه لبطولة كأس ولي العهد بعد أربعين عاماً..
أعاد الأصفر للجمع بين بطولتين بعد 35 عاماً..
هذا هو رجل النصر وقائده ورمزه الجديد الأمير فيصل بن تركي بن ناصر، راهن كثيرون على فشله بعد البدايات المتعثرة واستمرار هزائم النصر، ولكن فيصل كان له رأي آخر، فأصر وعمل ودفع وتابع بنفسه كل صغيرة وكبيرة حتى حقق المعجزة التي ذكرناها في البداية..
فيصل بن تركي نموذج للعمل والاجتهاد والثقة وهو جدير بالاشادة، فقد أعاد أحد أضلاع الكرة السعودية للمنافسة على البطولات وتحقيقها بعد أن أيقن كثيرون أن النصر لم يعد ضمن فرق النخبة.
وجدير بحب جماهير النصر على نجاحه باعادة الابتسامة والفرح للمدرج الأصفر.
شكراً لفيصل بن تركي الرئيس الناجح والمتألق والمرشح الأقوى للاحتفاظ بلقب الرابح الأكبر للموسم الثاني على التوالي.