- تلك الفئة لا يختلف فيها المتعلم عن الجاهل، أو الكبير عن الصغير. فجميعهم يتحدثون بنفس اللغة والثقافة والفكر.
* * *
- يحاول الإساءة لرمــوز النادي ويمتدح المنافس ويدافع عن قضــاياه في محالة لكسب تعاطف المنافسين
* * *
- اللغة الاستعلائية تنقلب بآثار عكسية على صاحبها في النهاية.
* * *
عندما تكون الصافرة عادلة يجد نفسه خارج المنافسة.
* * *
- احتضنه بعد تسجيله هدفاً في مرماه وقال له لا تغضب كلها كم هدف وتتعود خذها نصيحة من مجرب.
* * *
- حضر صباحاً وانتزع صور الرؤساء السابقين من لوحات النادي.
* * *
- الشركات الكبرى لم يعد لها عمل مؤخراً سوى تكذيب رعايتها لذلك النادي.
* * *
- الرئيس جيد وصادق ويسعى للعمل بكل إخلاص ولكن هناك من يسيء له من المحسوبين عليه من خارج الإدارة.
* * *
- انتزاع الصور من لوحات النادي لا يمكن أن ينتزع صور أصحابها من قلوب محبي وعشاق النادي.
* * *
- لايزال إعلاميو الدرجة الثانية والدخلاء يسيئون للإعلام النظيف والنزيه.
* * *
- ما قاله علنا هو ما يقوله الكثيرين من أمثاله في المجالس الخاصة.
* * *
- لا يمكن أن يظهر في تلك البرامج إعلاميون مميزون ومن أصحاب الخبرة والتجربة العريقة والأسماء الثقيلة لأنهم يرفضون الظهور كمهرجين كما ترغب تلك البرامج.
* * *
- طرف طالب بصافرة أجنبية والطرف الآخر لاذ بالصمت.. هذا هو المحك.
* * *
- الهروب من الجماهير لن ينفع ولن يجدي.. فلابد من الشجاعة والمواجهة.
* * *
- ذلك الدولي المتقاعد والشهير بأنه لم يحكم أي مباراة دولية لايزال يعبث ويفرض ميوله بمباركة الرئيس.. فمن يضع حداً لعبثهما؟.
* * *
- رئيس اللجنة مجرد كومبارس وواجهة ومنذ للتعليمات بينما الرئيس الفعلي خلف الكواليس.
* * *
- أحكموا قبضتهم على اللجنة بموافقة رئيسها الذي ينفذ رغباتهم بشرط أن يبقى في موقعه.
* * *
- ضغوطهم على اللاعب وتشجيعه على التمرد على ناديه الجديد ستكون عواقبها وخيمة على اللاعب ومستقبله.
* * *
- بعد تعاقد المدرب الوطني الكبير مع ناديه الجديد أصيب الحاقد بانهيار.
* * *
- الفوز سينقذه حتماً أما الخسارة فتعني الغرق وإعلان الإفلاس رسمياً.