- حديث مدرب الهلال الراحل ريجي عن تقصير الإدارة وعدم متابعتها للفريق وغيابها المتكرر صحيح وسليم وذلك ما أسهم في تعثر الفريق وإخافقه. ولكن ذلك ليس كل الأسباب لإخفاق الفريق فالمدرب يتحمّل مسئولية أيضاً بضعف قدراته وتواضع إمكانياته، إضافة إلى تهاون بعض اللاعبين ولا مبالاتهم.
* *
- البطولات والمنجزات التي تحققت في فترة رئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد يراها البعض كثيرة بواقع بطولة كل موسم فيما يراها آخرون قليلة بالنسبة لفريق بحجم الهلال وتاريخه.
* *
- ما زال الوسط الرياضي مندهشاً من حالة الصمت الرسمية من تهجم رئيس النصر على الحكام واقتحامه غرفتهم وتهديده لرئيس اتحاد الكرة وتوجيهه إنذاراً له!
* *
- أول نتائج الخوف والرعب الذي بثه رئيس النصر في نفوس الحكام بعد تهجمه عليهم واقتحامه غرفتهم تجاهلهم تدوين أي شيء في تقريرهم بعد مباراة النصر والرائد التي شهدت تلك الأحداث التي شاهدها الملايين عبر التلفزيون وتابعها شهود العيان في الملعب.
* *
- انتقال الكابتن سامي الجابر للتدريب في دولة الإمارات العربية المتحدة وتوقيعه عقداً مع أحد أكبر أندية الدولة وأفضلها فريق الوحدة جاء بمثابة منعطف مهم في مسيرة ابن الوطن البارع الذي شق طريقه بكل عصامية وثقة في النفس معتمداً في ذلك بعد الله سبحانه وتعالى على قدراته وإمكانياته الفنية العالية وفكره المتقد وخبراته وتجاربه الميدانية الهائلة في الملاعب العالمية.
* *
- ضخامة المبلغ الذي تسلّمه الروماني ريجي بعد إنهاء عقده من الهلاليين هو ضريبة دفعها الهلال وتدفعها بقية الأندية لسوء الاختيار ولسوء صياغة العقود التي دائماً يكون فيها النادي السعودي الطرف الأضعف الذي يوافق على شروط المدرب مهما كانت مجحفة.