في العدد الجديد من المجلة العربية أكد الدكتور عبد الله الحاج رئيس التحرير أن الاهتمام بالعلوم العربية وتاريخها جزء لا يتجزأ من خدمة اللغة العربية، بل إن مشكلة اللغة العربية الآن هي في استيعاب المصطلحات العلمية الجديدة وتعريبها ووضع بديل عربي ناجح وملائم لها.
وخصصت المجلة العربية عدداً من صفحاتها عن الأديب حمد الجاسر - رحمه الله - وقالت: مرت أربع عشرة سنة على وفاة العالم الموسوعي حمد الجاسر (مفخرة كل العرب)؛ فقد اهتم بثقافة ولغة وتاريخ وجغرافية الأمتين العربية والإسلامية، وجاوزت مؤلفاته الأربعين، وحمل مشعل التنوير الثقافي والعلمي واللغوي والإعلامي داخل الجزيرة العربية وخارجها، وعرف بالفكر الناضج الحر والجرأة على اقتحام المجهول.
وفي باب (ما قلّ ودل) كتب الأستاذ سعد البواردي يقول: العمل الفكري والفني يفتقر إلى التشويق أكثر منه إلى التسويق الإعلامي. أتشكك في جودة أي منتج للبيع ترادفه هدية من أجل ترويجها.
وكتب الأستاذ أحمد مرزوق عن الشاعر اللبناني الراحل سعيد عقل..
ونشرت المجلة حواراً سبق أن أُجري مع الأديب نجيب محفوظ.