صدر للباحث كرامة أحمد سالم ربيحان كتاب (لمحة تاريخية: التعليم بدمون).
الكتاب يرصد مراحل نشوء التعليم بدمون، حيث أرجع المؤلف تاريخ التعليم في المنطقة إلى عهود قديمة ومتسلسلة مبتدئا بالكتاتيب والتعليم الأهلي، حيث تأسست بدمون مدرسة تسمى مدرسة الإقبال الأهلية، ثم التعليم الحكومية حيث بدأ بمدرسة دمون الابتدائية.
وتطرق إلى القامات التربوية التي أنجبتها بلدة دمون، التي حملت على عاتقها مشعل الرسالة التربوية والتعليمية في مدينة تريم وضواحيها بل امتدت إلى وداي وصحراء حضرموت.