لقد كانت ولازالت دورة عز الخيل التي كبرت ووصل عمرها إلى (20 عاماً) برعاية مؤسسها الأمير سلطان بن محمد من (ألفها) وحتى (يائها) كبطولة للتميز والأولويات والتطور المتجدد المدروس وهي دورة كتبت تاريخها بنفسها دون ان يتدخل أحد في ذلك لتكتب مثالا راقيا وعنوانا بارزا في آلية التجدد المستمر والابتكار المهني المدروس ووفق ذلك سجلت الدورة الأولويات التالية:
- الأولى في جميع ملاك ومربي الخيل في الملكة في مكان واحد وفي لحمة وطن رائعة
- الأولى في اكتشاف خبرة نتائج الاسطبلات الصغيرة وتقديمها للساحة في بداية الدورة.
- الأولى في تنظيم الميادين السعودية ووضع كيان واضح من خلال إدارة منظمة وسلطة تنظم سباقاتها
- الأولى أيضا في إبراز خيل الوطن لأولى تجاربها حينما كانت تشارك خيل الـ3 سنوات لأول مرة من خلال 4 أشواط
- الاولى في تشجيع المنافسة الشريفة بين الميادين السعودية ووضع جوائز خاصة لها
- الأولى في دعم ملاك الخيل دون تدخل الجهات المسؤولة عن السباقات
- الأولى في اكتشاف نجوم (السنتين) التي أصبحت بعد ذلك نجوما لامعة في السباقات الرسمية
- الأولى في تخصيص جائزة لأفضل تنظيم للسباقات بالنسبة للميادين السعودية
- الاولى في منع استخدام مادة اليوت واللازكس لخيول السنتين لتشمل بعد ذلك بقية الخيل المشاركة في التصفيات والنهائي
- الأولى في نشر ثقافة العمل الجماعي والحاضنة الوحيدة للأفكار والمقترحات
- الأولى في تطبيق أول شوط مصنف بدرجة 90 فما فوق مكتمل الشروط الدولية السباقاتية
- الأولى في منح المهور العسايف الميزان الدولي والمحدد بـ52 للمهرات و54 للمهور
- الأولى منذ النسخة الماضية في تطبيق شعار (سباقاتنا نظيفة 100%)