- الجماهير الرياضية التي ستقضي إجازتها الصيفية في حر الوطن اللاهب لن تتوقف عن الحديث عن حقها الذي سُلب في مباراة السوبر، ومُنح لمصطافي أوروبا من النخبة المقتدرة نفوذاً ومالاً.
* *
- الدورات الرياضة التي شهدتها المنطقة الشرقية خلال شهر رمضان كانت لافتة بشكل كبير. ويحسب لأندية المنطقة والشركات هذا النشاط الذي يدعو للإعجاب.
* *
- إدارة هجر بتعاقداتها مع الأجهزة الفنية مؤخراً تقدم عملاً احترافياً متميزاً ونموذجياً؛ ما ينبئ عن موسم قادم مختلف لشيخ أندية الأحساء. هذا العمل الإداري المميز يشير إلى أن الإدارة عازمة على تحصين الفريق ضد الهبوط، والانتقال به إلى مرحلة أبعد.
* *
- تعددت أشكال أساليب استقالات بعض رؤساء وأعضاء إدارات الأندية. فبالرغم من أن الأسلوب النظامي هو تقديم استقالة مكتوبة إلى مكتب رعاية الشباب إلا أن أولئك ابتدعوا طرقاً مخالفة للنظام، منها تقديم الاستقالة عبر برنامج فضائي، ومؤخراً لجأ بعضهم إلى تقديم الاستقالة عبر تغريدة. أما عضو مجلس إدارة النادي الأهلي فهد بارباع فقد جاء بما لم يأتِ به غيره عندما استقال عبر تطبيق سناب شات!!
* *
- الشكاوى التي تقدم بها عدد من لاعبي النصر ضد إدارة ناديهم بشأن مستحقاتهم المالية المتأخرة، التي تعد بالملايين، لن تعيق عمل الإدارة ولا استعدادها للموسم الجديد؛ فهي قادرة على التعامل معها بكل سهولة، وتسديد مستحقات اللاعبين بلا ضوضاء أو تصعيد.
* *
- موقف الرئاسة العامة لرعاية الشباب الداعم لنادي الاتحاد في أزمته المالية والإدارية كان إيجابياً للغاية، وكان هو المنقذ للنادي من مصير مجهول كان ينتظره. هذا الموقف من المؤسسة الرسمية هو ما تنتظره جميع أندية الوطن بلا استثناء.
* *
- ستمائة شكوى قامت لجنة الاحتراف بحلها بين الأندية ولاعبيها. لم يكن هذا العمل الهائل ليحدث لولا أن هناك قدرات وكفاءات متمكنة، تعمل بصمت، وتنجز باحترافية، بقيادة ابن الوطن المفخرة الدكتور عبدالله البرقان الذي استطاع من خلال لجنته أن يطور نظام تسجيل اللاعبين المحترفين، ويجعله آلياً، ومن النادي، ويطور نظام وكلاء اللاعبين الذي تلاعب به الدخلاء والسماسرة، وإشهار غرفة فض المنازعات، والوقوف مع اللاعبين المحترفين ذوي المستحقات القديمة، ومساعدتهم في الحصول على حقوقهم كاملة. تحية لهذه اللجنة والعاملين فيها. وهكذا يكون العمل المنظم والمحترف.