أكتاف منسوخة ">
أكتاف منسوخة:
(1) امض! لم يعد النسخ مُورِّد التكرار الوحيد.
(2) تسيلُ لمعة النجمة من أصابعها, تتكبد غناء الجندبات الذي براه الصرير المنسوخ.
(3) لم ننسخ من عراء هذه الوجوه؛ غير تؤدة الشمس وانبهار الشعاع.
(4) إرث القالب؛ الخُطى المنسوخة.
(5) نسخة مزورة؛ غصن تَرْداد تكرره الظِّلال.
(6) كان النسخ البنفسجي؛ نسخة طبق الفصل.
(7) ظلَّت تبرهن أن الشبه ليس بنسخة؛ الشبه ما انفلت من عين التكرار.
(8) تعْلَقُ في احتشاد ينسخ نفسه, كلما ظلَّت طريق الصافرات.
(9) على المشاركين في الحياة؛ تبادل نسخهم.
(10) كلما احتشدوا, نازل بنَسْخ المساحات.
(11) كلما مرَّت لحظة؛ حجزتْ نسخة مرورها غدًا.
(12) كان جُلّ الكلام المُشرَّح به؛ منسوخ به.
(13) كانت القمصان الثلاثة على الفاترينة؛ أكتاف منسوخة.
(14) المُسنَّة ظلت توزع نسخ من ضحكها على الأحفاد. المسنة؛ إحدى نسخ التقادم.
(15) المدينة تتلمسُ نسختها في الألواح.
(16) خط النسخ؛ لا يقصد هذه الحرفية!
(17) المحاكاة؛ نَسْخ في كواليس اللاوعي.
(18) التقليد؛ تربية نَسْخ.
(19) رائحة المصنوعات الخشبية الجديدة, والدهان الزيتي؛ حزمة نُسَخ من روائح لا تعني أحدًا.
اقتباس قديم:
(1) لم تعد الأرض صديقة البيئة, وكتاب العلوم؛ يكْبُر ضيق الأرض كلمَّا قُبِر طفل, أو بكت شاعرة.
(2) لم تكن الأرض نسبة تقريبية, ولا نِيَّة قسمة.
(3) الأرض التي أبت حمل الأمانة؛ حمَّلها الإنسان نفسه.
(4) لا تدور الأرض بمعدن ترابي, ولا خليط الغاز والشجر؛ يطوي الأرض سَفَر نجمة.. يمد الأرض؛ تمرين تنفُّس.
(5) لا يجرح الأرض نَدَبَة بركانية؛ يجرح الأرض قبر جماعي.
(6) لا تنقصني شجاعة النهر, أو الرصاصة؛ أنا أزدري ابتلاع ثقل الأرض أمام المارة.
(7) الأرض ليست بالونًا متاحًا مثل الذي في المدرسة؛ الأرض اقتباس قديم أبكى شاعرة..
أماكن في الدلالة:
إعادة الصياغة: زرع أماكن جديدة في الدلالة.
إعادة الطباعة: ضرر الألوان المشترك.
إعادة التدوير: برعاية المثلث.
الإعادة البطيئة: التجديد القديم, والاستئنافي.
الإعادة: تمرين قراءة.
- نورة المطلق