الموضوعات الأكثر
- بداية جيدة وانطلاقة مقبولة للمنتخب الوطني بعد فوزه على تيمور الشرقية بسبعة أهداف دون مقابل. ورغم أن الطرف المقابل كان ضعيفا للغاية إلا أن بداية المنتخب مع مدربه الجديد مبشرة بإذن الله.
* *
- حفل التكريم الذي حظي به الإعلامي الكبير الأستاذ محمد البكر جاء مميزا بفقراته وحضوره وبرنامجه ومتوافقا مع المحتفى به. البكر أستاذ في التعليق والاعلام الرياضي وقدم للاعلام الرياضي السعودي خدمات مميزة وجليلة لأكثر من ثلاثة عقود دخل من خلالها قلوب الجميع. فكان هذا التكريم معبرا عما يكنه الجميع له من حب وتقدير.
* *
- برحيل رجل البذل والعطاء رجل الاعمال علي الجميعة فقدت المملكة أحد منابع الخير والجود كما فقدت منطقة حائل على وجه الخصوص أحد أكبر المساهمين في دعم التنمية وبرامج الخير. كما شعر الرياضيون في المنطقة بهذا الفقد حيث كان الراحل رحمه الله داعما ومساندا لجميع الأندية في المنطقة.
رحمه الله رحمة واسعة وجزاه عن أعماله الخيرية والوطنية خير الجزاء.
* *
- منتخبنا لازال يراوح في منطقة التسعينات في التصنيف الدولي للمنتخبات ورغم أن رئيس الاتحاد أحمد عيد قد وعد بأن ينقله إلى المركز الاربعين في التصنيف من خلال برنامجه الانتخابي الذي اعلنه عشية الانتخابات قبل ثلاث سنوات. إلا أن الاخضر لازال بعيدا عن تحقيق هذا الوعد الذي بات يشبه السراب.
* *
- بعيداً عن أي اتهامات أو احاديث يمكن أن يطلقها اللاعب سعيد المولد فهو الذي ضيع عامين من عمره حاليا بسوء تصرفه وعدم تقديره للامور بشكل جيد وتدخل مستفيدبن حاولوا التكسب من وراء صفقات انتقاله فضيعوه. من الافضل له العودة الى ناديه واكمال مدة عقده حفاظا على مستقبله الكروي.
* *
- هل كان لابد من حضور مسئولي لجنة الانضباط في الاتحاد الآسيوي لنكتشف مدى ضعف وتهافت كفاءة مسئولي أنديتنا واتحادنا الكروي في مجال الانظمة الرياضية القارية والدولية. حقوق منتخباتنا وانديتنا ضاعت للاسف والجميع يصرخ بالظلم من الاتحاد الآسيوي دون أن يعلم الا القليل أن السبب هو جهل مسئولي انديتنا واتحادنا بالانظمة واللوائح، ولا يمكن أن يعفى ممثلو الاتحاد السعودي لكرة القدم في الاتحاد الآسيوي الذين لم يعملوا على توعية وتثقيف مسئولي الأندية في مجال الأنظمة واللوائح للحفاظ على الحقوق. حتى جاء ممثل الوطن ياسر المسحل الشاب الواعي والمثقف ونفذ الورشة التي حضرها مسئولو الاتحاد الآسيوي وحضرها مسئولو الأندية وشعر الجميع أنهم كانوا تائهين قبل هذا.
