ذوقيات الموظف ">
«أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هي أن تصنعه بنفسك».
(بيتر دركر).
• استيقظ كل يوم مبتسمًا، حامدًا الله على نعمه، متعاملًا مع وظيفتك على أنها منحة ربانية.
• تلمس نقاط القوة في وظيفتك، ولا تنبش عن السلبيات وتركز عليها وهو ما سيؤثر على طاقتك.
• شكل انطباعات جيدة عنك خصوصاً في الأيام الأولى من عملك؛ فالانطباعات الأولى لها تأثير كبير وتستمر لفترة طويلة.
• أظهر طابعك الشخصي في العمل وأظهر طاقتك وحيويتك وحرصك على العمل، بالإضافة لمرونتك وقدرتك على تحفيز الآخرين.
• لا تتطاول على زميل أو مدير بكلمة نابية, وأعظم منها رفع يد أو رمي ورق؛ فهي وصمة سوداء من الصعب إزالتها.
• احذر أن تصرح لجهة إعلامية عن سياسات الشركة أو توجهاتها أو علاقاتها بجهات أخرى ولست مخولاً لهذا؛ تصرفٌ ستدفع له ثمناً غالياً قد يكون إقالتك!
• احرص على التقيد بمواعيد الحضور والانصراف والانضباط ما أمكن؛ فالمتسيبون يبنون سمعة سيئة يُهمَّشون معها ولا تُذكر أسماؤهم عند المهمات أو فرص الترقية.
• اعتن بمكتبك واهتم بأثاثه ونظافته وإنارته وتهويته وترتيبه وأدق تفاصيله، ضع شجيرات الظل واستخدم معطرات الجو، وغيِّر موقع مكتبك من حين لآخر، وتأكَّد أنك متى ما أكرمت المكان أكرمك، فالإنتاجية تزيد بسكينة النفس وراحة البال وهي لا تتأتَّى مع المكاتب القذرة وغير المنظمة.
• رتِّب أوقاتك, وضع خطة عمل أول اليوم، ابدأ بالمهام الأصعب واجعل لك بين المهمة والمهمة استراحة قصيرة.
• كن على قدر المسؤولية؛ وأقبل بلا تردد عند تكليفك بأي مهمة, وقم بإنجازها بأسرع من الوقت المحدد.
• تذكر أن جهة عملك إنما تعطيك أجرًا على عدد محدد من الساعات وليس على 24 ساعة؛ ومن هذا المنطلق لا تحمل همومك خارج أوقات الدوام الرسمي؛ فتكدر على من حولك أوقاتهم وتقصر من عمرك.
• احتفظ بعلاقات جيدة مع الجميع، رؤسائك ومرؤوسيك وزملائك وحتى العمال، واحرص على الكلمة الطيّبة والابتسامة الرقيقة, والسؤال عنهم ومشاركتهم في الفرح والترح.
• يستحسن دائماً تناول الطعام خارج المكتب أو في الكافيتريا الخاصة بمكان العمل.