قدمت سامسونج من خلال تلفزيونها الجديد SUHD تقنيتي الـ HDR والـ Nano Crystal اللتين مكنتاها من تحقيق عرض مرئي مذهل للصور كما لو أنها كانت صورة حقيقية، لتتغلب بذلك على حدود تعبير السطوع، وعرض جميع أنواع الإضاءات، مثل ضوء الشمس المشرق أو النجوم المتلألئة في السماء ليلا ما استحقت معه اعتلاء مركز الصدارة عالميًا، بحصد 31 جائزة خلال النصف الأول من عام 2015 عن قطاع التلفزيونات ومن مصادر مختلفة.
واستعرض العديد من الكتاب والصحفيين المميزات التي أهلت تقنية سامسونج للفوز بهذا الكم من الجوائز والتميز المطلق عن الأجهزة الأخرى وهي نقاء الصورة قائمة النظام الأكثر تفننا، الرموز الملونة الكبيرة التي تشغل مساحة صغيرة نسبيا من الشاشة، الاستمرار في المشاهدة على كامل الشاشة مع البحث في القائمة، الإضاءة الخلفية الأكثر تجانسا، تقنية التدرج اللوني الواسعة وغيرها فضلا عن الجودة والمتانة.
وتعليقاً على الجوائز الرفيعة التي حصلت عليها سامسونج خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2015م قال جش هان نائب رئيس قسم البحث والتطوير في سامسونج: «لذلك كرست سامسونج الجهد من أجل إعادة تعريف دور التلفزيون، وقامت بالتطوير الشامل الذي يعزز تجربة المشاهدة. وأنفقت سامسونج 13.4 مليار دولار على البحث والتطوير في التقنيات الجديدة. واليوم نفخر بالحصول على هذا الكم من الجوائز وهذا التقدير الذي سيكون حافزًا لمواصلة التميز وجعل منتجاتنا في الصدارة دومًا».
يذكر أن سامسونج الشركة الالكترونية الوحيدة التي حققت هذه الصدارة في أكثر من بلد، فقد حصلت مع بداية العام على 36 جائزة ابتكار من المعرض الدولي لإلكترونيات المستهلكين (CES) لعام 2015م بالولايات المتحدة.