تتفاوت اهتمامات المدارس الحكومية والأهلية بأولياء الأمور الذين يحضرون أبناءهم للمدارس. فهناك مدارس توفر مظلات وأماكن للجلوس لأولياء الأمور والسائقين وأماكن للصلاة وهناك مدارس لا تهتم بهذا الشيء وكأن الأمر لا يعنيها فعلى سبيل المثال الثانوية «158» للبنات في حي التعاون فتجد أولياء الأمور ومعهم بعض السائقين وقوفاً تحت حرارة ولهيب الشمس ولا تتوفر مظلات أو حتى كراسي للجلوس ومن بين هؤلاء كبار السن الذين يعانون من هذا الوضع المزري.

ويأملون من إدارة التعليم سرعة الاهتمام وتخصيص مظلات أمام مدارس البنات الحكومية والأهلية وتوفير أماكن للصلاة وبرادات للمياه.

- عبد الرحمن المصيبيح