• المذيع تلقى صدمة عنيفة من جواب الشخصية الرياضية الخليجية حول ميوله. فكان حديث الأسبوع.
* * *
• ما زال رئيس النادي يعيش أزمة المطالبات بالحقوق المتأخرة بعد أن فتح على نفسه باباً واسعاً بإنفاقه غير المقنن.
* * *
• سكتوا عن حقوقهم حباً في النادي لكنهم وجدوا أن هذه الحقوق تدفع لمن هم خارج النادي.
* * *
• استغلال التنظيم الجديد من قبل من أسندت لهم المهمة كان وراء إيقافه وإعادة النظر فيه.
* * *
• بعض المبادرات الرائعة والجميلة تتعثر بسبب دخول الاستغلاليين ومنتهزي الفرص. وتحويلها لمنافع لهم.
* * *
• طرحوا اسمه ليكون حصرياً فجاءهم التوبيخ من أعلى.
* * *
• المسؤول الجديد ما زالت بصماته غير واضحة رغم أن الوضع يحتاج تدخل سريع وحاسم.
* * *
• الاعتراف باللقب الجديد للاعب الهداف يعني الاعتراف باللقب الكبير للنادي الكبير.
* * *
• وجوده أصبح غير مشرف للنادي الذي يميل إليه وللصحيفة التي يعمل بها والوسط كاملاً كونه بات موضع سخرية من الصغار قبل الكبار وصاحب مشاكل وسوابق ومهدد بصدور عقوبات وأحكام رادعة.
* * *
• ربما يجد مسؤولو النادي أنفسهم مضطرين لمراقبة اللاعب 24 ساعة لضمان التزامه وعدم ارتكابه مخالفات تهدده بعقوبات قاسية تؤثّر على حضوره ووجوده مع الفريق.
* * *
• اللاعب أخذ في نفسه مقلباً واشترط مقدم عقد كبيراً معتقداً أن هناك عروضاً ستأتيه من خارج ناديه ولكنه صدم بعدم وجود أي عرض مما سيجبره على قبول عرض ناديه ويتخلى عن مبالغاته الخيالية.
* * *
• الحرس القديم استعد للديربي الكبير باستدعاء الأسماء المستهلكة تحت غطاء الخبرة متحدين رغبة المدرب الذي يقف ضد مشاركتهم.
* * *
• لو حولوا المبالغ التي يدفعونها للمطبلين في الإعلام لصالح خزينة النادي لكان العائد أكبر وأكثر نفعاً.
* * *
• حتى في مواقع التواصل الاجتماعي أصبح لهم مطبلين.
* * *
• السوسة ينخر في اللجنة وصاحب القرار لا يستطيع فعل شيء. فهو مفروض عليه من أعلى.
* * *
• كلما تراجع فريقهم بدأت عمليات التمسح بالنادي الآخر. ثم الانقلاب عليه عندما تتحسّن الأمور.