برر مهاجم الرائد أمجد راضي إنهاء عقده لأسباب طائفية كما قال ذلك لإحدى القنوات الطائفية في بلده والتي وجدت أداة بالية ومهترئة ممثلة بأمجد راضي الذي لم يستطع إقناع مدرب الرائد اليوناني ليمونيس الذي أبقاه على مقاعد البدلاء في أغلب المباريات وفي المباريات التي يشارك فيها لا يقدم ما يشفع له باللعب للرائد, ولا لأي فريق بالدوري السعودي. كذِب راضي لم يكن متوقعاً لاسيما والجميع عامله بِرُقيّ حتى وهو سيئ المستوى الفني وعالة على فريقه وما فعله الكذّاب راضي لا يختلف عن ذلك الذي هاجم السفارة في طهران مع ثلة من الرعاع، وفي النهاية خرج حاملاً جهاز هاتف وهو يبتسم بالغنيمة فهدف الاثنين واحد, وهو الإساءة للمملكة, ولكن ما يفرقهما أن «أمجد راضي» يكذب ويعرف أنه يكذب والقناة التي استضافته استخدمته كأداة بالية, أما سارق جهاز الهاتف فهو أداة بيد الباسيج, ويتفقان في طائفيتهما المقيتة والمرفوضة.. عيب يا أمجد راضي وكما قيل (العشرة ماتهون إلا على أولاد ......).