عسيبٍ عليه الراعبيه تجر الصوت
وتهزّه ليا منّه ركد بإلتفاتتها
تجر الونين لحالها والحمام اسكوت
ليا سمعها راع الولع ون ونتها
تخفّف بجر الصوت عن صدرها المكبوت
وانا صرت من بد الأوادم ضحيّتها
تحرّك جهاز مولّع القلب بالريموت
وتجر المشاعر لين تعطي جريرتها
غريبٍ لحنها ما يباعد لحن بخّوت
عليها الله أكبر كن بخّوت عمّتها
وأنا أظن فالورقا وظنِّي هو المثبوت
شعاها المفارق لين هاضت قريحتها
لكن الفراق ايعالج إلاَّ فراق الموت
هو اللِّي ليا مر المواليف شتّتها
- عبدالله بن عون