ولي العهد رعى النهائي وتوّج الأبطال ">
كتب - طارق العبودي:
جاءت الرعاية الكريمة من قبل سمو ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز الرجل الثاني في مملكتنا الغالية للمباراة النهائية على كأس سموه، لتؤكد من جديد حرص قادة بلادنا حفظهم الله على مشاركة أبنائهم الشباب والرياضيين الفرحة في كل مناسبة رغم مشاغلهم وارتباطاتهم الرسمية والدولية, ولترسم صورة من صور التلاحم بين القيادة والشعب الذي ينعم بالأمن والأمان والرخاء, ولتضفي على الحدث جمالا أكثر وتمنحه مزيدا من الألق.
إطلالة سموه الكريم قوبلت بترحيب كبير من عشرات الآلاف من الجماهير الحاضرة هلالية كانت أو أهلاوية، حيث ذابت الميول والعواطف, وتوحد الجميع ترحيبا وهتافا برجل الأمن والأمان.
واحتفى الفريقان بقدوم سموه في أول بطولة تحمل اسمه حفظه الله، فقدما كرنفالا رائعا، حيث ظهرا بأفضل حلة وقدما من المتعة والإثارة ما يجعل هذه المباراة واحدة من أجمل المباريات الكروية.