• اقتربت بطولة الدوري كثيراً من النادي الأهلي بعد فوزه على الفيصلي وتعثر الهلال أمام الشباب، حيث توسع الفارق إلى ثلاث نقاط. ولن يتنازل الأهلي بسهولة عن هذا الفارق بعد أن أصبح لا يفصله عن النهاية سوى أربع مباريات فقط.
* * * * *
• مدرب الهلال دونيس ساهم بشكل فعّال في وقف انطلاقة فريقه في الدوري في أكثر من مباراة بسبب سوء التشكيل وأخطاء التبديل أثناء المباريات وكان آخرها أمام الشباب، حيث الفريق يسير سيراً حسناً وممسكاً بزمام المباراة إلى أن حدثت تدخلات المدرب فانقلب الحال وسجل الشباب هدف التعادل وكاد يضيف هدف الفوز.
* * * * *
• إنشاء مركز للتحكيم الرياضي وإن جاء متأخراً فإنه خير من أن لا يأتي. فقد انتظر الرياضيون هذا المركز طويلاً. ومما زاد في طلب إشهاره عجز الاتحادات الرياضية وبالأخص اتحاد القدم عن حل كثير من المشاكل التي تواجهه ولها علاقة بالأندية واللاعبين. وكذلك وجود قصور فاضح في لوائح وأنظمة اتحاد الكرة.
* * * * *
• القروض البنكية التي أخذتها الأندية بضمانات من رعاية الشباب ستكون عقبة كبيرة أمام أي إدارة قادمة لأي ناد. فلذلك يجب على أي إدارة أخذت قروضاً أن تستمر في عملها حتى تنهي الالتزامات التي حملتها النادي. فلن تقبل أي إدارة جديدة أن تقود النادي وموارده مرهونة لخمس سنوات قادمة لتسديد القرض البنكي.
* * * * *
• ما يحدث بين مدرب الهلال دونيس وهداف الفريق ناصر الشمراني يوجب على الإدارة التدخل لحله. وردم الهوة بين الطرفين. فالفريق هو الخاسر من هذه العلاقة غير الطبيعية والتي غيّبت الهداف عن الفريق.
* * * * *
• احتجاج الاتحاد ضد حكم مباراته أمام القادسية اقترب من إكمال شهرين دون حسم أو قرار من اتحاد الكرة. هذا التأخير جعل صاحب القضية لا يكترث بأي قرار سيصدر. وربما هذا من دواعي التأخير لدى اتحاد الكرة.