- أنهى حارس مرمى الهلال خالد شراحيلي مسيرتة الكروية بسوء تصرفاته وسلوكياته غير المنضبطة. ولم يستفد من الدعم الكبير الذي كان يلقاه من الإدارة والجماهير والمدرب. ووصلت الإدارة إلى مرحلة اضطرت معها إلى وضع حد للانفلات الذي تسبب في هبوط مستواه ودفع الفريق ثمنه غالياً في مباريات كثيرة.
- الإدارة النصراوية القادمة ستجد الطريق ممهداً لها لمواصلة الإنجازات بعد أن قام سمو الأمير فيصل بن تركي بوضع أساس قوي لفريق منافس ودعمه بعناصر متفوّقة في كل مركز وأصبحت ثقافة الانتصارات والإنجازات غالبة على روح الفريق.
- اعتذار الأمير تركي بن ناصر عن رئاسة هيئة أعضاء الشرف بنادي النصر وابتعاده خسارة كبرى على النادي لما لسموه من وقفات عظيمة مع النادي تنظيمياً ومالياً التف حوله أعضاء الشرف كافة وشكلوا دعامة قوية للنادي ولمجلس الإدارة. الإدارة القادمة أمامها مسؤولية بالسعي لإعادة سموه لموقعه تقديراً لجهوده واستثماراً لوقفاته ودعمه الذي لا يمكن الاستغناء عنه.
- أعضاء شرف الاتحاد يتحمّلون مسؤولية ما حل بناديهم من كارثة لصمتهم عن الممارسات التي كانت تهدم أركان الفريق من أطراف يعلمون تماماً أنها غير جادة في خدمة النادي. كان حرياً بأعضاء شرف النادي التاريخيين أن يتحمّلوا مسؤولياتهم ولا يتركون لأي عابث أن يفعل بالنادي ما يشاء دون مراقبة أو محاسبة.
- مدرب الهلال دونيس حدد أهدفه في الدوري بقوله إنه يسعى لحجز بطاقة في دوري أبطال آسيا القادم!! هذا الطموح المتدني أصاب كثيراً من الهلاليين بالإحباط والضجر من حال الفريق هذا الموسم. هل أصبح طموح الهلال الظفر ببطاقة آسيوية فقط؟!
- هل في المستقبل الاتحادي متسع للكابتن محمد نور؟! الذي وصل إلى حال مؤسف من المستوى الفني والبدني في الملاعب، حيث ظهر في مباراة فريقه الأخيرة أمام النصر كما لوكان شبحاً لمحمد نور وليس ذلك الأسطوري الذي يحرث الملاعب ويلهب المدرجات بفنونه وإبداعاته. نور تأخر كثيراً في إعلان الاعتزال حتى ظهرت أصوات اتحادية كثيرة تطالبه بالرحيل وهي مرحلة مخيفة لأي لاعب ومسيئة لتاريخه.