* لم تكن ردة الفعل من جانب بعض النصراويين متوقّعة بشأن البيان الذي أصدره الأستاذ فهد المطوع حول ترشيحه لرئاسة النادي. فالمطوع جاء بترشيح الشخصية الشرفية الداعمة ويحظى بقبول الكثيرين. وكان يجب احترام هذا الترشيح وعدم الغمز واللمز والإساءة لشخصيات تسعى لخدمة النادي.
* * *
* اجتماع سمو الأمير خالد بن سلطان بالمدرب الوطني سامي الجابر يؤكّد مدى القناعة والدعم الكبير الذي يحظى به الجابر من لدن الشبابين قاطبة وعلى رأسهم الرئيس الفخري للنادي. وهذا الدعم من شأنه أن يجعل كل أسباب النجاح متوافرة بما يحقق للمدرب متطلباته واحتياجاته التي تجعله يعمل بارتياح.
* * *
* موافقة رئيس النصر المستقيل الأمير فيصل بن تركي على تسديد ثلث ديون النادي خطوة رائعة من سموه وتؤكّد مقدار العطاء الذي لا يحده شرط أو يعرقله موقف من أجل النادي. وهذا ليس بغريب على الرئيس الذي أعطى على مدى السنوات الماضية أكثر من هذه الديون وجلب البطولات الغائبة وأعاد رسم الابتسامة على الشفاه النصراوية من جديد.
* * *
* اجتماع الرئيس العام لهيئة الرياضة مع أعضاء شرف نادي الاتحاد الفاعلين وإدارة النادي هذا الأسبوع يجب أن يكون صريحاً للغاية وأن تطرح كافة القضايا وتناقش بكل شفافية. وأن يتحمّل الاتحاديون جميعاً المسؤولية دون تشاحن أو تبادل اتهامات.
* * *
* الحب الكبير الذي أحاط بالنجم عبدالله فودة كابتن الهلال والمنتخب السابق من جميع الرياضيين بمختلف ميولهم في المستشفى رفع الروح المعنوية للفودة وأشعره بمكانته الكبيرة في الوسط الرياضي وساهم في تخطيه معاناة الألم والعملية الجراحية. وهكذا هو المجتمع الرياضي الحقيقي بتكاتفه وتعاطفه.
* * *
* كسب فريق الفيصلي مدرباً قديراً بعد تعاقده مع البرازيلي انجوس صاحب التجربة الناجحة مع المنتخب ومع فريق نجران في الموسم المنصرم. ومن المتوقّع أن يكون للفيصلي مع أنجوس نجاح مماثل لما يملكه هذا المدرب من قدرة فنية عالية وإمكانية بارعة في تحقيق الإضافة لأي فريق مهما كانت الظروف المحيطة به.