أعاد متحف الفن الحديث في سان فرانسيسكو فتح أبوابه عقب عملية تجديدات استغرقت ثلاثة أعوام أدت لمضاعفة مساحة المتحف ثلاث مرات تقريبا، ليصبح بهذا أكبر متحف من نوعه في الولايات المتحدة. ويشمل التوسع الذي صممته شركة «سنوهيتا» النرويجية صالات عرض خارجية وداخلية أعيد تجديدها وأخرى جديدة وكلها على مساحة 16 ألف متر مربع، ما يجعل مساحة متحف الفن الحديث في سان فرانسيسكو أكبر بنسبة 40 % من متحف الفن الحديث في نيويورك.