«الجزيرة» - عيسى الحكمي:
على الرغم من خسارة فريق النصر لكأس الملك ، وذهاب المحلليين والمتابعين بعد النهائي للثناء على الأهلي في موسمه الاستثنائي والحديث أيضا عن الأسباب التي حرمت النصر الفرصة الأخيرة لإنقاذ موسمه ، إلا أن كل ذلك لم يمنع الجميع من التوقيع على نجومية نجم وسط النصر عبد العزيز الجبرين الذي لم يكن ينقصه في ليلة النهائي الفخم سوى التتويج بالكأس الفخم.
الجبرين كان علامة بارزة في النهائي وأدرينالين الحياة في النصر ولو أنها كتبت للأخير لكان رجل الموقعة بدون جدال ، فقد قاتل بقلب 11 لاعبا وتحمل الجزء الأكبر في مواجهة وسط الأهلي الذي في كل مرة يحاول التفوق كان يجد الجبرين بالمرصاد.