- الهيئة العامة للرياضة يجب أن تتعامل مع قضية نادي الاتحاد وفق الأنظمة واللوائح بعيداً عن التوافقات والتسويات الجانبية، فالنظام يجب أن يأخذ مجراه.
* *
- بعد إجراء قرعة مباريات دوري جميل خرج موتورون ومحسوبون على الإعلام مشككين بالقرعة، وأنها خدمت الهلال في اللعب على أرضه مباريات كثيرة في الدور الأول، رغم أن قرعة تحديد الملاعب لم تجر.
* *
- ترشيح النصر صاحب المركز الثامن في الدوري للمشاركة في البطولة العربية وإغفال أصحاب المراكز من الخامس والسادس والسابع، يعكس تخبطاً في القرارات في اتحاد الكرة والمحسوبية وغياب العدالة في الترشيحات.
* *
- تعالت أصوات الشرفيين الوحداويين مطالبين الهيئة العامة للرياضة بالتدخل لفرض عقد الجمعية العمومية للنادي في موعدها المحدد بعد ان حاولت الإدارة تأجيلها. الأنظمة واللوائح يجب أن تحترم وأن تطبق بدقة. ويجب على الهيئة العامة للرياضة أن تعمل من أجل ذلك.
* *
- تفعيل الهيئة العامة للرياضة أنظمة الرقابة المالية على الأندية بدقة وصرامة، وفرض إعلان الموازنات الخاصة بالأندية مرتين في السنة، كفيل بخفض مصروفات الأندية بمقدار النصف. ذلك أن كثيراً من موارد الأندية تذهب هباء بسوء الصرف والإنفاق غير الرشيد، والذي يصل إلى الإهدار والإسراف والفساد أيضاً.
* *
- من يصدق أن هناك لاعبين محترفين في بعض الأندية الكبرى معرضون للتسريح بسبب سوء مستوياتهم وهم يقبضون قرابة 7 ملايين ريال في العام!؟ الذي وقع العقود مع أمثال هؤلاء اللاعبين يجب أن يُستدعى ويحاسب حتى ولو كان مسؤولاً سابقاً في أي نادٍ كان.