تعليقاُ على مقال دكتورة ناهد حول المبتعثات فما كتبته معاناه حقيقة وحاصلة للكثير من الطالبات وبالمناسبه كان هناك تحقيق متكامل حول الابتعاث ومشاكلة موجود في منتدى الطلبة السعوديين الدارسين في أمريكا وقد تطرق الى هذه النواحي وغيرها الكثير، ولكن شدني في الموضوع المطروح رد من أحد المشاركين هو الآتي:
* بوجود العديد من المشاكل التي تواجة المبتعثين من الناحية المادية والأخلاقية والأمنية والدينية والتي علق عليها الكثيرون وبعضها مؤسف حقاً من الذين تقمصوا البيئة الغربية بحذافيرها، فعلق أحدهم بأنه- في مثل هذة الظروف مع اختلافها- لماذا لا توجه المليارات التي تصرف على الابتعاث، علما بأنها قليلة على جدا على مستوى الطالب الواحد، ويطور بها التعليم بالمملكة وبنظام الابتعاث الداخلي ان لزم الأمر للتخصصات الشائعة ويترك الابتعاث للتخصصات النادرة فقط.
* تلك المبالغ قادرة على إنشاء جامعات عديدة بالإضافة إلى تحديث الجامعات الحالية ورفع رواتب طاقم التدريس وقد يكون هناك فائض كذلك أنها مجرد فكرة ولكنها قد تثبت جدواها في حالة أحسن استغلالها بصورة «أمينة» شكرا لك كاتبتنا المبدعة وبارك الله فيك
سهى خياط - مكة المكرمة
** ** **
تعليقاُ على ماتنشره جريدة «الجزيرة» من مقالات عن الشائعات فيجب أن يقف كل شخصٍ منا عند كل ما يتلقاه ويخاف الله قبل كل شيء عندما يهم بنشره لأنه بذلك يفتح أبوابا قد تكون مغلقة ويبث سموم الكذب التي قد تعود عليه وعلى من حوله بالوبال وهو لا يدري ظنا منه بأنها حقيقة. أنت يا من تقرأ قف وقفة صادقة مع دينك ثم نفسك ووطنك ولا تكن حليفا لأعدائك بنشر ما تتلقاه وكل ما تقرؤه من أخبار في مواقع مختلفة البعض منها فاسدة، فليس كل خبر في دائرة الحقيقة أو صالح للنشر.
متعب العواد