بالرغم من انتشار وسائل النشر الإلكترونية ما زال الكتاب الورقي سيد الساحة..
هذا ما أكدته مجلة (أحوال المعرفة) في عددها الجديد الذي صدر عن مكتبة الملك عبد العزيز العامة.
المجلة استطلعت آراء عدد من المثقفين فأكَّدوا ذلك وعن أفضل الكتب التي اطلعوا عليها في عام 2015 قالوا:
* أ. عبدالله الكعيد: رواية حرب نهاية العالم للمؤلف ماريو بارغاس.
* أ. عبدالله الناصر: المكان في القصة القصيرة السعودية بعد حرب الخليج الثانية.
* أ. سعود آل سمرة: عندما يبدأ التاريخ لمؤلفه برتران بادي.
* د. نجلاء صالح: قراءات في الأصول الثقافية والاجتماعية والفلسفية للتربية لفيكتور فرانكل.
* د. سعد الزهري: إدارة المعرفة للدكتور عمر همشري.
* أ. علياء الناجي: قواعد العشق الأربعون للكاتبة التركية أليف شافاك.
وقالت مجلة (أحوال المعرفة) إن صناعة النشر في بريطانيا ريادة وتجارة رابحة وآن الانحياز للكتاب الورقي.
وأكَّدت الحرص على الكتاب جعل المكتبة الدولية في استكهولم تسترد كتابًا كان معارًا قبل 46 عامًا!!
قالت المجلة: يبدو أن الكتاب لم يعد يحتاج لجهد كبير كي يؤكد أهميته ويثبت جدارته في استقطاب قرائه ومحبيه رغم كل ما يقال عن المنافسة الإلكترونية.
فقد تابع القارئ العربي على مدى أكثر من عشرين يومًا فعاليات معرضين من أهم معارض الكتاب العربية في كل من القاهرة والدار البيضاء.. المعرضان لم يفصل بينهما سوى يوم واحد.