- دورة الإعلام الرياضي (المشبوهة) والتي زجت بأسماء وشعارات جهات رسمية ليس لها علاقة بالدورة، كشف من يقف وراءها يعني كشف من يرعى التعصب في الوسط الرياضي ويشجعه ويسعى لتكريسه وزيادة رقعة انتشاره! تلك هي مهمة الهيئة العامة للرياضة.
* *
- جاء إيقاف العداء السعودي يوسف مسرحي من قبل لجنة المنشطات الدولية ليشكل ضربة موجعة لحظوظ الرياضيين السعوديين في أولمبياد الريو. فالمسرحي بطل مرشح لتحقيق إنجاز لافت في الأولمبياد ولكن إيقافه صدم اتحاد القوى وجميع الرياضيين السعوديين.
* *
- نجح نجم هجوم النصر حسن الراهب في كسب ثقة مدربه زوران ماميتش بعد تألقه في معسكر الفريق بكرواتيا وإثباته أنه ورقة هجومية لا غنى للفريق عنها، مما أجبر المدرب على تقديم توصية للإدارة بضرورة تجديد عقده واستمراره مع الفريق بعد أن كان قريباً من الإبعاد.
* *
- رائعة فكرة تنظيم دورة دولية في تبوك والتي حظيت بمباركة ودعم سمو أمير المنطقة. وحبذا أن تكون هناك دورات دولية مماثلة في الطائف والباحة وأبها والمنطقة الشرقية.
فهذه الدورات لها فوائد رياضية واجتماعية وسياحية واقتصادية، ويجب أن تتضافر جهود مكاتب الهيئة العامة للرياضة والهيئة العامة للسياحة والغرف التجارية في تلك المناطق لإقامة تلك المناشط والدورات لأنها تحقق أهداف كل الجهات.
* *
- جانب الصواب رئيس لجنة الحكام عمر المهنا وهو يصف من تحدث عن اللون الأزرق للحكام خلال معسكرهم الإعدادي بالأغبياء والجاهلين!! فالحقيقة أنهم كذابون ومروجون للفتنة والتعصب ومأججون لمشاعر الشباب والرياضيين.. فالحكام سبق أن ارتدوا ملابس رياضية باللون الأخضر واللون الأحمر والأصفر وأغلب الألوان فلماذا توقف أولئك عند اللون الأزرق وتركوا بقية الألوان؟ إنه الكذب والتضليل.
* *
- المباريات القوية التي خاضها الفريق الأهلاوي في معسكره الإعدادي بإسبانيا عكست مقدار جدية هذا المعسكر وقوته والفائدة الفنية التي خرج بها الفريق الذي قابل فرقاً من الدرجة الممتازة في الليجا الإسباني مثل خيتافي وغرناطة.