«الجزيرة» - وكالات:
حظرت كمبوديا الأربعاء، ممارسة لعبة بوكيمون غو في مركز سابق للتعذيب وسجن في عهد الخمير الحمر، بعد أن ظهر لاعبون في الموقع الذي تحول الآن إلى متحف عن الإبادة الجماعية بحثا عن شخصيات اللعبة الافتراضية. وهذه أحدث مساع لكبح جماح اللاعبين الذين ألقيت عليهم مسؤولية العديد من الحوادث، الأمر الذي أدى لإصدار تحذيرات سلامة بعد أن تعرض اللاعبون المحدقون في شاشات هواتفهم للسرقة أو وجدوا أنفسهم في أماكن خطيرة.